السعودية
الاستعلام عن نطاق الكفيل برقم الاقامة إلكترونياً
يبحث الكثير من المقيمين الأجانب داخل المملكة العربية السعودية عن كيفية الاستعلام عن نطاق الكفيل برقم الإقامة، وقد تم إطلاق هذه الخدمة من قبل وزارة العمل والتنمية داخل المملكة تسهيلاً على المواطنين وتوفيرا لوقتهم وجهدهم، فما هي كيفية هذا الاستعلام ذلك ما سوف نتعرف عليه من خلال هذا المقال.
أتاحت وزارة العمل السعودية من خلال موقعها الإلكتروني الكثير من الخدمات التي تسهل على المواطن العديد من الإجراءات، ولا تقتصر فقط هذه الخدمة على معرفة كيفية نطاق الكفيل؛ بل يتم من خلالها الاستعلام عن اسمه ورقم إقامته أيضاً، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية.
بعد أن تعرفنا على كيفية الاستعلام عن نطاق الكفيل برقم الإقامة سنتناول بالشرح كيفية نقل الكفالة من خلال المواقع الإلكترونية المصرح بها من قبل الوزارة، والتي تتم من خلال الخطوات التالية
لقد وفرت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية داخل المملكة العربية السعودية إمكانية الاستعلام عن نطاق المؤسسة برقم السجل التجارى أو الإقامة حرصاً منها على توفير مشقة وعناء البحث على الوافدين، ويتم الاستعلام من خلال الخطوات التالية
وقد عملت وزارة العمل السعودية على تصنيف المؤسسات والمنشآت التي يتم عمل الوافدين بها ببعض الألوان التي تدل على نسبة التوطين بها للتمييز بينها بسهولة ويتم تصنيفها على هذا النحو
يشير اللون الأحمر إلى المؤسسات والمنشآت الأسوأ من حيث نسبة التوطين، وذلك يعني أن نسبة عمل الوافدين بها أكبر من نسبة السعوديين وغالباً ما يتم إيقاف هذه المؤسسات.
ويدل على المنشآت التي تتشابه مع غيرها من حيث نسبة التوطين، وذلك يعني أن عدد المقيمين بها أكثر من عدد المواطنين وهذا النوع من المؤسسة يتم إرسال إنذارات إليه من قبل الوزارة لتحسين أدائها وإلا سيتم غلقها إذا لم تتم الاستجابة.
عادةً ما يشير اللون الأخضر أثناء الاستعلام عن نطاق الكفيل برقم الإقامة إلى بعض التصنيفات التي تتمثل فيما يلى اللون “الغامق” يشير إلى أن نسبة التوطين متوسطة وفي الثلث الأعلى أما اللون “المتوسط” فإنه يعني أن نسبة التوطين متوسطة بينما يشير اللون “الفاتح” إلى أن نسبة التوطين منخفضة.
غالباً ما يشير النطاق البلاتيني إلى المؤسسات الأكثر تميزاً من ناحية نسبة التوطين، وذلك لاتباعها للقوانين الخاصة بالعمل داخل المملكة العربية السعودية مراعين توظيف العاملين ونسبة التوطين المصرح بها داخل المؤسسات.